Hyperlinks open in a new tab

I have been integrating resources and have created worksheets that have hyperlinks. I noticed that when I click them in Kami, it opens in the same tab as the document. Is there a way that you can make any hyperlinks open in a new tab. I often have many sites open as I teach.
Thanks

Can’t you right click and open in new tab?

When I click on the hyperlink on a google doc opened in Kami, it opens on the same tab,

I can! Silly me. Thx,


cette photo prise le 25 juillet 1987 représente le Président Habib Bourguiba à qui son premier Ministre Rachid Sfar soumet à sa signature la loi portant promulgation du VII eme Plan de Développement Economique et Social de la Tunisie pour la période 1987-1991…Ce plan insistait sur la nécessité d’adopter pour les deux prochaines décennies 1987-2007 et 2008-2018 un nouveau mode de développement basé sur un développement régional plus équilibré des différentes régions du pays…Ce plan hélas a été abandonné par Ben-Ali après sa prise de pouvoir et ce fut une catastrophe dont la Tunisie porte les stigmates jusqu’à ce jour…

  • List item

rchidsblog
Mémoire collective
Skip to content
• الرئيسية
#432 (بدون عنوان)
• ِهذه الصفحة ستخصص لنشر مسودة غير نهائية لمذكراتي
سيرة ذاتية موجزة للسيد رشيد صفر.Boigraphie sommaire de Mr RACHID SFAR
Featured by Rachid Sfar
سيرة ذاتية موجزة للسيد رشيد صفر.

صورة رشيد صفر سنة 1987
,
رشيد صفر (ولد بالمهدية في 11 سبتمبر 1933)، تقنوراطي ورجل اقتصاد تونسي اقتحم مخاطر العمل السياسي و تولى بالخصوص الوزارة الأولى في ظروف صعبة جدا بين 8 جويلية 1986 إلى 2 أكتوبر 1987.
هو ابن الزعيم السياسي المحامي الطاهر صفر المؤسس للحزب الحر الدستوري الجديد مع الحبيب بورقيبة ومحمود الماطري.
تابع رشيد صفر تعليمه العالي في الأداب والحقوق والعلوم الاقتصادية بتونس بممعهد الدراسات العليا من أكتوبر 1953 إلى جوان 1957 ثم بباريس في فرنسا بالمدرسة الوطنية للأداءت التابعة لوازرة المالية والاقتصاد بباريس وفي كلية السربون باريس من أكتوبر 1958 إلى جوان 1959.
المناصب الإدارية والسياسية التي تقلدها.
تحمل عديد المهام الإدارية السامية بالخصوص في وزارة المالية بتونس منها إدارة لأداءت من سنة 1969إلى سنة 1970 وإدارة العلاقات الاقتصادية من سنة 1971 إلى سنة 1973 ثم أمين عام بوزارة التربية والتعليم العالي من سنة 1973 إلى سنة 1974 و تقلد مهم أمين عام لوزارة المالية من سنة 1975 إلى سنة 1977 وعينه بورقيبة على التوالي وزيرا للصناعة (1977-1979) ثم للدفاع (1979-1980) ثم للصحة (1984-1980) ثم الاقتصاد (1984-1986) ثم المالية والاقتصاد في سنة 1986. ثم كلف الرئيس بورقيبة رشيد صفر في ظرف جد صعب بالوزارة الأولى من جويلية 1986 الي أكتوبر 1987 بعد ازمة مالية واقتصادية حادة وذلك لإصلاح الأوضاع وتدارك الأخطاء وكانت يوم تحمله أعباء هذه المسؤولية مدخرات تونس من العملة الصعبة قد نزلت حتى الصفر . وتمكن في بضعة أشهر من إبرام اتفاق لا مناص منه مع صندوق النقد الدولي ومع البنك الدولي لتمكين تونس من حد أدنى من المدخرات المالية بالعملة الصعبة وتجنبها أخطار الإفلاس. وقدم إلى مجلس النواب في شهر أوت 1986 قانون مالية إضافي وبرنامج تقشفي و إصلاح اقتصادي هيكلي حتى خرجت تونس من مأزقها المالي. وقدم لمناقشة مجلس النواب المخطط السابع للتنمية الذي كان يغطي فترة خمس سنوات 1987-1991
غادر رشيد صفر الوزارة الأولى يوم غرة أكتوبر 1987 في ظروف بقيت مشهورة لشذوذها وتناقلت تفاصيلها الغير الطبيعية جل الصحف العالمية:فبعد انتهاء أشغال مجلس الوزراء في ذلك اليوم صاح الرئيس بورقيبة وزمجر غاضبا في وجه وزيره الأول – وهو سائر في اتجاه الخروج من قاعة الاجتماعات- متهما رشيد صفر بتجاوز سلطته بتعيين عبد الملك العريف على رأس إدارة الحزب و محمد الغنوشي كاتب دولة للتخطيط دون موافقة. وحدث ذلك أمام كافة الوزراء الذين كانوا يتأهبون لمغادرة القاعة واستغربوا من الأمر لأنهم كانوا قد شاهدوا على شاشة التلفزة التونسية الرئيس يستقبل عبد الملك العريف في مكتبه في نشرة أخبار المساء.
قرر رشيد صفر طلب إعفاءه من مهامه بعد هذا الحدث الذي اعتبره إهانة لا مبرر لها إذ أن الرئيس كان قد وافق عن قناعة كاملة على التعيينات التي أصبح يتجاهلها إما بسبب النسيان أو لأن هنالك من جعله يعتقد ذلك… وبعد قيامه بواجب مرافقة الوزير الأول المغربي السيد عزالدين لعراقي للمطار لتوديعه رجع رشيد صفر إلى مكتبه وخاطب الدكتور عمر الشاذلي عن طريق الهاتف وطلب منه بصفته الوزير المعتمد لدى رئيس الجمهورية المكلف بديوان الرئيس أن يعلمه بطلب الاعفاء و أن يبقى معه في المساء لاعانته على اختيار من سيخلفني…و لم يقم مع الاسف عمر الشادلي بواجبه…….وفي مساء 2 أكتوبر 1987 وفي ساعة متأخرة دق جرس الهاتف في منزل رشيد صفر مرتان : كان السيد الهادي البكوشي على الخط ليعلم زميله أن زين العابدين قد كلفه بالاتصال به لإعلامه أن الرئيس بورقيبة سيطلب منه صباح الغد عدم مآخذ ته على معاتبه وهو الذي يعتبره دوما كابنه البار. وأعلم صفر البكوش أنه مصر على طلبه وقد انعدمت الثقة…و في المرة الثانية ألح السيد الهادي البكوش مشيرا إلى البقاء في المهام ولو لمدة قصيرة لا تتجاوز الشهر. وفعلا هذا ما تم يوم الغد إذ بمجرد دخول رشيد صفر إلى مكتب الرئيس بادره بإعلامه بأنه قرر تعويضه في مهامه بزين العابدين بن على وهو ينوي في ما بعد اقتراحه كمرشح الحزب لرئاسة مجلس النواب.وكان بن على في ذلك اليوم كالعادة وراء رشيد صفر. وعلم صفر في ما بعد أن غضب الرئيس بورقيبة كان أساسا مرده وشاية موعزة من طرف بن على مضمونها أن رشيد صفر قد شجع كل من عبد الله العبعاب و محمد المستوري النائبان المتواجدان بالمحكمة العليا التي نظرت في قضية حركة الاتجاه الإسلامي على رفض التصويت على الحكم بالإعدام على قيادي الحركة.
تولى فعلا رشيد صفر بين 1987 و1988 رئاسة مجلس النواب خلفا للمرحوم الأستاذ محمود المسعدي.
مثل رشيد صفر تونس كسفير لدى المجموعة الأوروبية في مدينة بروكسل من 1988 إلى 1992 ثم عين رئيسا للهيئة العليا للرقابة الإدارية والمالية بتونس من 1993 إلى 1996. من بين الأشغال التي ترئسها في السنوات الأخيرة يمكن الإشارة إلى: التقرير المتعلق بنتائج الاستشارة الوطنية حول تونس القرن 21 في سنة 1995 والتقرير المتعلق بسيل تحفيز الاستثمار الخاص بتونس سنة 2000.
من مؤلفات رشيد صفر كتاب أصدره سنة 1999 باللغة الفرنسية بعنوان ” العولمة الضوابط والتضامن” يدعو فيه المجموعة الدولية لأنسنة العولمة وجعلها في خدمة كافة الشعوب لتحقيق السلم الحقيقية والاستقرار للجميع ودلك بالإقدام على إصلاحات جرية وجذرية في مختلف المنظمات الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي حتى تستنبط الضوابط الملائمة لتوسع العولمة الاقتصادية والمالية والقضاء على سياسة المكيالين وازدواجية المعايير وجعل السياسة النقدية والمالية الدولية في خدمة تنمية حقيقية لمصلحة كافة الدول بصفة متكافية وعادلة.
واقترح رشيد صفر أن يكون الإصلاح للمنتظم الدولي مستوحى من هيكلية الاتحاد الأوروبي التي تمثل أنجع هيكلية مجربة لتسيير بطريقة عادلة شؤون مجموعة كبيرة من الدول وهي تعد بالرغم من نقائصها أنجع بكثير من الهياكل الحالية لمنظمة الأمم المتحدة ومجلس أمنها الحالي العاجز عن تنفيذ القانون الدولي العادل بين الدول. كما أقترح تجنبا للازمات المالية العالمية المحتملة إدخال إصلاحات جذرية للسوق المالية العالمية التي بقيت في حاجة إلى ضوابط جدية …
عين رشيد صفر سنة 2005 عضوا في مجلس المستشارين وقدم استقالته من هذه المؤسسة يوم 1 فيفري 2011 قبل حلها تضامنا مع ثورة الشباب التونسي التي أطاحت بنظام بن علي في 14 جانفي 2011.
BIOGRAPHIE SOMMAIRE DE RACHID SFAR

Rachid Sfar, né le 11 septembre 1933 à Mahdia, est un technocrate tunisien qui a été amené à assumer de lourdes responsabilités politiques pendant des périodes difficiles pour son pays .Nommé Premier ministre pour redresser les finances du pays, il sera l’avant-dernier chef de gouvernement du président Habib Bourguiba et sera remercié un mois avant la destitution de ce dernier.
Rachid Sfar est le fils de Tahar Sfar, avocat cofondateur avec Habib Bourguiba, Mahmoud El Materi, Bahri Guiga et de M’hamed Bourguiba du Néo-Destour en 1934,
Sa formation.
Rachid Sfar effectue, après des études secondaires au Collège de la ville de Sfax de 1947 à juin 1953, des études supérieures de lettres, de droit et de sciences économiques à Tunis où il compte notamment parmi ses professeurs François Châtelet, professeur de philosophie enseignant à Tunis de 1953 à 1955, Raymond Barre, professeur d’économie politique dont il suit les cours pendant la dernière année de son enseignement en Tunisie 1953-1954, et Jean Ganiage, professeur d’histoire qui le charge en novembre 1956 de faire un exposé sur l’historique du « miracle économique » japonais. La préparation de cet exposé ainsi qu’une conférence présentée par Raymond Barre en janvier 1954 sur la situation de l’économie tunisienne sont à l’origine de son choix définitif porté sur une orientation vers les sciences économiques, les finances publiques et la fiscalité. Rachid Sfar achève ses études à Paris pendant les années 1958–1959 où il suit parallèlement au cours de la Sorbonne plus particulièrement les enseignements de l’École nationale des impôts (section des inspecteurs) relevant du Ministère des Finances et de l’économie. A l’examen de fin d’année de cette Ecole d’application de l’administration française ; il obtient une moyenne de 19 sur 20 et reçoit du Directeur général de l’Ecole une proposition de recrutement à la Direction régionale des Finances de Versailles qu’il décline pour renter rapidement au pays.
Sa Carrière administrative.
De 1960 à 1977, il est chargé de hautes fonctions administratives notamment au ministère des Finances dont il sera le directeur général des impôts de 1969-à1970 et le secrétaire général de 1974 à 1977.De 1973 à 1974 il assume les fonctions de Secrétaire Général du département de l’éducation nationale et de l’enseignement supérieur pour mettre notamment de l’ordre et moderniser la gestion financière de cet important département…
Sa carrière politique
Après avoir occupé plusieurs portefeuilles ministériels (Industrie Mines et Energie 1977-1979, Défense Nationale 1979-1980, Santé publique 1981-1984, Économie nationale 1984-1986 et Economie et Finances 1986) de 1977 à 1986, Sfar est chargé par Bourguiba des fonctions de Premier ministre, le 8 juillet 1986, pour rétablir les équilibres financiers et économiques du pays. Il s’efforce alors de restaurer une situation financière dégradée, des réserves en devises épuisées et une économie affaiblie. Sous la pression de Bourguiba qui veut reprendre les rênes de son pouvoir et devant la montée du mouvement islamiste, la normalisation de la vie politique et la tentative défaillante de démocratisation de la vie politique initiées au début des années 1980 ne sont plus la priorité de l’État. Le gouvernement de Sfar hérite du gouvernement précédent de Mzali, Zine el-Abidine Ben Ali, d’abord comme ministre de l’Intérieur, puis celui-çi est promu par Bourguiba dans la même fonction avec le titre de ministre d’État en Mai 1987.
Rachid Sfar est remplacé,- après avoir redressé la situation financière du pays et fait adopter par la Chambre des députés le VII eme plan de Développement – par Ben Ali à la tête du gouvernement le 2 octobre 1987 dans des conditions restées célèbres : il essuie en effet une colère du Président Bourguiba à la fin du Conseil des ministres du premier octobre 1987 et devant tous les ministres présents, Bourguiba déclare haut et fort ne pas se souvenir d’ avoir autorisé certaines nominations à de hautes responsabilités dont celle de Abdelmalek Laarif à la direction du Parti socialiste destourien (successeur du Néo-Destour) et celles de Mohamed Ghanouchi et Nouri Zorgatti successivement comme Secrétaire d’Etat au Plan et Secrétaire d”Etat au finances. Bourguiba considère que son Premier ministre a outrepassé ses pouvoirs. En réalité Bourguiba était en colère parce qu’il n’était pas satisfait du jugement relativement modéré prononcé par la Haute Cour présidée par Hachémi Zemmal à l’encontre des dirigeants du Mouvement Islamiste dont il escomptait la peine suprême: en effet sa nièce Saida Sassi « gouvernente du palais de Carthage » , conseillée principalement par Ben Ali, confia la veille à Bourguiba que son Premier Ministre Sfar avait encouragé les deux députés siégeant à la Haute Cour de Justice les nommés, Abdallah Abbab et Mohamed Mastouri, à ne pas voter pour la condamnation à mort des dirigeants islamistes.
Sa démission des fonctions de Premier Ministre.
De retour à son Bureau à la Kasbah, ce 1 er octobre 1987;,après avoir accompagné à l’aéroport de Tunis le Premier Ministre Marocain E. Laraki venu à Tunis porteur d’une missive du Roi du Maroc ,Rachid Sfar téléphone à quelques collègues pour les informer qu’il démissionne de ses fonctions et qu’il a déjà chargé par téléphone le Dr Amor Chédlly d’en informé officiellement le Chef de l’Etat pour réfléchir et procéder à son remplacement. Le soir de ce Premier Octobre 1987, le téléphone sonnera tard à deux reprises au domicile de Rachid Sfar ; c’est Mr Hédi Baccouche qui est chargé par Ben Ali de demander à Rachid Sfar de surseoir à sa démission au moins pendant encore un mois, le Président Bourguiba comptant relativiser ses remontrances « faites à celui qu’il considère comme son fils ». Sfar confirme à deux reprises à Hédi Baccouche le maintien de sa démission quelque soit les conséquences qui peuvent en résulter.
Le lendemain 2 octobre ,en rentrant dans le bureau de Bourguiba celui-ci, ne lui laisse pas le temps à son Premier ministre de parler et lui annonce qu’il a décidé de le remplacer par Ben Ali et qu’il compte le proposer comme candidat à la présidence de la Chambre des députés. Ben Ali , ce jour là, comme d’habitude était tout juste derrière Rachid Sfar.
Sa Cohabitation forcée et tendue avec la triste Période de Ben Ali.
Élu le 13 octobre à la présidence de la Chambre des députés il garde son appartenance au sein du Parti socialiste destourien lorsque Ben Ali devient président de la République le 7 novembre de la même année. Rachid Sfar , non satisfait en particulier du simulacre de la réforme de la Constitution en 1988 quand il présidait la Chambre des députés, demande a être déchargé de ses fonctions à la Chambre et suggère au nouveau Président de représenter la Tunisie auprès de la Communauté européenne à Bruxelles, de 1988 à 1992 où il pense pouvoir être plus utile pour son pays. Son travail à Bruxelles est apprécié par beaucoup de tunisiens mais pas par tout l’entourage de Ben Ali. En effet les exigences que Sfar a formulées lors du début des négociations de l’Accord sur la Zone de libre échange et notamment le fait qu’il était indispensable de faire bénéficier la Tunisie des ressources communautaires provenant des « Fonds structurels » destinées plus particulièrement au développement spécifique des régions défavorisées pour rééquilibrer l’accord, paraissent à certains de l’entourage de Ben Ali comme excessives voir utopiques. Rachid Sfar doit donc quitter Bruxelles parce que Ben Ali veut accélérer la signature de l’Accord quelqu’un soit le prix pour le pays. Il tient à signer l’accord avant le Maroc…. On va confier à Sfar pour justifier son retour en Tunisie de 1993 à 1996, la présidence d’un vague Haut Comité pour le contrôle administratif et financier qui ne dispose en réalité d’aucun vrai pouvoir d’investigation et de contrôle. Il est cantonné à assurer « un suivi » des correctifs qui doivent être effectués par l’Administration suite à des contrôles effectués par d’autres structures qui ne relèvent pas de son autorité. En 1996, Sfar constatant la faible utilité de son travail demande et insiste par écrit à faire valoir ses droits à la retraite comme ancien Premier ministre pour reprendre une certaine liberté.
Répondant à une simple invitation à l’ouverture du prochain congrès du RCD en 1997, Sfar est surpris, en clôture du Congrès, de se voir désigné par Ben Ali parmi les membres non élus du Comité Central du RCD alors qu’il n’avait participé à aucun de ses travaux. Il y voit une manœuvre très nette de Ben Ali de neutraliser sa liberté. Sa désignation d’office comme membre de la Chambre des Conseillés procède de la même stratégie mais cette fois elle est accompagnée de menaces non voilées devant une tentative de refus.
En Janvier 2011,Rachid Sfar adresse une lettre ouverte au Président Intérimaire Foued Mbazaa pour se solidariser avec la révolution du 14 janvier 2011 en démissionnant de la Chambre des Conseillers bien avant sa dissolution. Il avait déjà appris par des amis au mois d’Aout 2010 que son nom figure dans une liste publiée par le journal de langue arabe Ecchouroukk de 65 personnalités qui auraient appelé Ben Ali à se présenter pour un nouveau mandat en 2014 alors qu’il n’avait pas achever la première année de son nouveau mandat. Rachid Sfar proteste contre cette mascarade auprès d’un des conseillés de Ben ALI en signalant que c’est une provocation de l’opinion publique qui peut être lourde de conséquences politiques. On fait comprendre à Sfar qu’il n’est pas le seul à avoir été mis devant le fait accompli et que toute forme de démenti n’est pas de mise……
Ses réflexions pour le XXIe siècle pour le futur de la gouvernance mondiale et l’avenir de la Tunisie et du Maghreb.
À la veille du nouveau millénaire, Rachid Sfar publie aux éditions L’Harmattan à Paris un ouvrage sous le titre — Mondialisation, régulation et solidarité — prônant des réformes radicales du système de gouvernance internationale, notamment celles concernant l’ONU et le FMI, pour assurer la paix et la sécurité, humaniser la mondialisation, atténuer ses inconvénients comme la précarité et le chômage des jeunes et offrir les mêmes chances de développement pour tous les pays. Il préconise dans son ouvrage une réforme radicale de l’ONU inspirée des institutions de l’Union européenne et plaide en faveur d’une régulation du marché financier international et d’une transformation du FMI pour en faire, par étapes successives, une véritable banque centrale mondiale en commençant par faire jouer aux droits de tirage spéciaux (DTS) un rôle accru.
Parmi les derniers travaux effectués sous sa direction, on peut citer un volumineux rapport de réflexion prospective remis au Président tunisien et relatif à la « vision pour le développement de la Tunisie du XXIe siècle » rédigé en octobre 1995 avec la participation active et bénévole de plus de 1 000 cadres supérieurs et experts tunisiens dont l’ancien ministre du Plan Mustapha Zaanouni, l’ancien ministre de la Culture et ancien secrétaire général de la Ligue arabe Chedli Klibi, l’ancien gouverneur de la Banque centrale de Tunisie Ismaïl Khelil et le professeur Salah Hannachi, ancien directeur de l’Institut tunisien d’études stratégiques en sa qualité de rapporteur général. Sfar propose à Ben Ali une large diffusion de ce document important – qui insiste longuement sur l’impérieuse nécessité de l’instauration d’une véritable démocratisation de la vie politique et d’un développement régional plus équilibré-mais on lui refuse même sa distribution au cadres ayant participé aux travaux, comme on lui refuse la constitution d’une Association tunisienne pour la vulgarisation des techniques de prospectives dans l’Administration et les entreprises.
On peut citer également parmi les autres travaux qu’il a supervisés le rapport sur le « développement des investissements privés en Tunisie » élaboré en 2000 et remis aux autorités tunisiennes avec plus d’une centaine de propositions concrètes destinées à relancer et à porter au niveau requis l’investissement privé créateur d’emplois dans toutes les régions. Il a été aidé pour ce travail minutieux et bénévole, qui a duré plus de cinq mois, par de nombreux experts et personnalités de premier plan dont notamment le professeur et ancien ministre de l’Éducation Ridha Ferchiou, le professeur et ancien ministre de l’Économie Chedly Ayari et le ministre de l’Industrie Afif Chelbi (toujours en poste en juillet 2008).
À l’occasion de la création de l’Union pour la Méditerranée, il propose -dans un grande réunion internationale organisée en Mai 2008 à Rabat- notamment un vaste programme d’appui à la réforme et à la mise à niveau du système éducatif et universitaire maghrébin basé sur un jumelage actif et réel avec les établissements européens les plus performants et utilisant internet comme outil de mise en œuvre principal pour l’amélioration des enseignements.
عن هذه الإعلانات
من حين لآخر، قد يشاهد بعض من زائريك إعلانًا هنا
يمكنك إخفاء هذه الإعلانات تمامًا عن طريق الترقية إلى واحدة من الخطط المدفوعة لدينا.
الترقية الآن استبعاد الرسالة
Partager:
• اقتباس
• Twitter
• فيسبوك1
• غوغل

مرتبط
مسودة الجزء الأول من مذكراتي المتعلقة بمسار والدي الطاهر صفر احد مؤسس الحزب الحر الدستوري التونسي سنة1934في "الذاكرة الوطنية التونسية."
صورتان للذاكرة.الأولى تمثل فريق “الطاهر صفر” لجوالة المهدية سنة 1950.و الثانية قيادة الوفد التونسي للملتقى الكشفي العربي سنة1956في "الذاكرة الوطنية التونسية."
https://drive.google.com/file/d/0B7Qab5TbLak7QVpUa3N2WDBtSnM/view?usp=sharingفي "الذاكرة الوطنية التونسية."
Posted in سيرة ذاتية و مذكرات.MEMOIRES تحرير
تصفّح المقالات
→ مسودة الجزء الأول من مذكراتي المتعلقة بمسار والدي الطاهر صفر احد مؤسس الحزب الحر الدستوري التونسي سنة1934
مسودة الجزء الثالث من مذكرات رشيد صفر LA TROISIÈME PARTIE DES MEMOIRES ←
أنشئ موقعاً أو مدونة مجانية على ووردبريس دوت كوم…
• تخصيص
• تحرير

التخطي إلى شريط الأدوات
• مواقعي

• قارئ




تسجيل الخروج